2 بŘŘŤ ŘŞŮŘłŮŘą اŮآŮات: 77 - 79, 2 ٠سأŮتا٠1 - Ř´ŘŹŘą أ؎؜ع Ů٠اذاŘ. كما:- * وحدثنا الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا شريك، عن ليث، عن مجاهد ﴿وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ﴾ قال: الذِّبح: الكبش. الرئيسية أسئلة وأجوبةالسؤال: ما المقصود ب قوله سبحانه وتعالى "وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ"عادل . ناصر القطامي { {فَلَمَّا أَسْلَمَا } } أي: إبراهيم وابنه إسماعيل، جازما بقتل ابنه وثمرة فؤاده، امتثالا لأمر ربه، وخوفا من عقابه، والابن قد وطَّن نفسه على الصبر، وهانت عليه في طاعة ربه، ورضا والده، { {وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ } } أي: تل إبراهيم إسماعيل على جبينه، ليضجعه فيذبحه، وقد انكب لوجهه، لئلا ينظر وقت الذبح إلى وجهه. { {سَيَهْدِينِ} } يدلني إلى ما فيه الخير لي، من أمر ديني ودنياي، وقال في الآية الأخرى: { {وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شَقِيًّا } } { {رَبِّ هَبْ لِي} } ولدا يكون { {مِنَ الصَّالِحِينَ} } وذلك عند ما أيس من قومه، ولم ير فيهم خيرا، دعا اللّه أن يهب له غلاما صالحا، ينفع اللّه به في حياته، وبعد مماته، فاستجاب اللّه له وقال: { {فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ } } وهذا إسماعيل عليه السلام بلا شك، فإنه ذكر بعده البشارة بإسحاق، ولأن اللّه تعالى قال في بشراه بإسحاق { فَبَشَّرْنَاهَا] بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ } فدل على أن إسحاق غير الذبيح، ووصف اللّه إسماعيل، عليه السلام بالحلم ، وهو يتضمن الصبر، وحسن الخلق، وسعة الصدر والعفو عمن جنى. ⁕ حدثنا أبو كُرَيب، قال: ثنا وكيع، عن سفيان، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد ﴿وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ﴾ قال: بكبش. ⁕ حدثنا أبو كُرَيب، قال: ثنا ابن يمان، عن سفيان، عن زيد بن أسلم، عن عبيد بن عمير، قال: هو إسحاق. افتدى الله -تعالى- سيدنا إسماعيل بذبحٍ عظيم، عندما عزم أبوه إبراهيم -عليه السلام- على ذبحه؛ امتثالاً لأمر الله -تعالى-، يقول تعالى: (وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ) ، وقد تعدّدت آراء . اŮؚ؏ا،ب اŮŮ ŘŽŘŞŮŮŘŠ ŮŮŘŽŮŮŘŠ: اŮت؏اع؊ اŮ٠عبŘŘŠ Ů Řš اŮŮŮ: Ř´ŘąŮء ŘŞŮ٠اŮت؏اع؊ اŮؚ؏Ůب؊: اŮŮع؍؊ اŮŘŮŮŮŮŮŮ ŮŮ Ůعا؍ اŮŘŁŮبŮاإ: 2 Ů ŮاŘظ؊ Ů Ů ŮŮ Řعاس اŮŮتاب اŮŘĽŮŮŮŘ. قوله تعالى : وقال إني ذاهب إلى ربي سيهدين رب هب لي من الصالحين فبشرناه بغلام حليم ، إلى قوله تعالى : وفديناه بذبح عظيم . ⁕ حدثنا أبو كُرَيب، قال: ثنا معاوية بن هشام، عن سفيان، عن رجل، عن أبي صالح، عن ابن عباس ﴿وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ﴾ قال: كان وَعِلا. ⁕ حدثنا يعقوب، قال: ثنا ابن علية، قال: ثنا ليث، عن مجاهد، عن ابن عباس، قوله ﴿وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ﴾ قال: هو إسماعيل. ⁕ حدثنا ابن بشار، قال: ثنا مؤمل، قال: ثنا سفيان، عن زيد بن أسلم، عن عبد الله بن عبيد بن عمير، عن أبيه، قال: قال موسى: أي ربّ بم أعطيت إبراهيم وإسحاق ويعقوب ما أعطيتهم؟ فذكر معنى حديث عمرو بن عليّ. * * * التفسير Tafsir (explication) السعدي - Al-Saadi [ وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ } أي: صار بدله ذبح من الغنم عظيم، ذبحه إبراهيم، فكان عظيما من جهة أنه كان فداء لإسماعيل، ومن جهة أنه من جملة العبادات الجليلة، ومن جهة أنه كان قربانا وسنة إلى يوم القيامة. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الصافات - الآية 107 ⁕ حدثنا ابن بشار، قال: ثنا عبد الرحمن، قال: ثنا سفيان، عن ابن خثيم، عن سعيد، عن ابن عباس قال: الكبش الذي ذبحه إبراهيم هو الكبش الذي قربه ابن آدم فتقبل منه. ⁕ حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله ﴿وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ﴾ قال: ذبح كبش. 3 - ŘŻŘąŮŘł Ůؚبع ŮبŮع؊ ŮŮ Ůؾؾ ؾغŮع؊: 5 - اŮŮعؚ؊ ŮŮ Ř´ŘąŮŘšŮŘŞŮا Ů٠اŮŘĽŘłŮا٠: 2 Ů ŮاŘظ؊ اŮŘŞŮŮŘą ŮŮ ŮŮاŮŘŠ Ů٠ؚ٠Ů: ŮŮ ŮŮ ŮŮ ŮبŮŮ ŘĽŮŮ ŮاŘŘŻ بدŮا Ů Ů ŮŮ ŘŞŮ٠اŮآŮŮŘŠŘ. ⁕ حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد: الذبح العظيم: الكبش الذي فدى الله به إسحاق. رÙÙ: Ø§Ø³ØªØ®Ø¯Ø§Ù Ø¹ÙØ§Ù Ø© Ø§ÙØªÙØµÙØµ ("") ÙÙØ¨ØØ« ع٠عبارة Ù٠ا ÙÙ. والفِدَى والفداء : إعطاء شيء بدلاً عن حق للمعطَى ، ويطلق على الشيء المفدَى به من إطلاق المصدر على المفعول . يمكن الجمع بين هذه العلامات في استعلام واحد، وهذه أمثلة على ذلك. البحث في: - المكتبة الشاملة Ůا؜عب ŮŮŮ Ů ŘŤŮا ŘŁŘľŘاب اŮŮŘąŮŘŠ: اŮ٠؏اŮŘŻŮ٠اŮذŮŮ ŘŮ ŮŮا ŘŁŘąŮاŘŮŮ ŘšŮ٠اŮŘŁŮŮ! وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. 2 اŮآŮات ŮبشعŮا٠بغŮا٠ŘŮŮŮ (101) ŮŮ٠ا بŮŘş ٠ؚ٠اŮسؚ٠Ůا٠ŮبŮŮ ŘĽŮ٠أع٠Ů٠اŮŮ Ůا٠أŮ٠أذبŘŮ ŮاŮظع ٠اذا تع٠Ůا٠Ůأبت اŮؚ٠٠ا تؤ٠ع ست؏دŮ٠ؼ٠شاإ اŮŮ٠٠٠اŮؾابعŮŮ (102) ŮŮ٠ا ŘŁŘłŮ٠ا ŮŘŞŮŮ ŮŮ؏بŮŮ (103) ŮŮŘŻŮŮŮ ŘŁŮ ŮؼبعŮŮŮ (104) ŮŘŻ ؾدŮŘŞ اŮعؤŮا ŘĽŮا ŮذŮŮ Ů؏ز٠اŮŮ ŘŘłŮŮŮ (105) ŘĽŮ Ůذا ŮŮ٠اŮبŮاإ اŮ٠بŮŮ (106) ŮŮŘŻŮŮŘ§Ů Ř¨Ř°Ř¨Ř ŘšŘ¸ŮŮ (107) ŮŘŞŘąŮŮا ŘšŮŮŮ Ů٠اŮآ؎عŮŮ (108) ŘłŮŮ ŘšŮ٠ؼبعاŮŮŮ (109) ŮذŮŮ Ů؏ز٠اŮŮ ŘŘłŮŮŮ (110) 2 اŮŘŞŮŘłŮŘą 3 ؼبعاŮŮŮ ŘšŮŘŻ اŮ٠ذبŘ: ŘłŮع؊ Ůاءع Ů ŘŘŞŮ٠اŮŘłŮع؊: 2 Ů ŮاŘظات 2 " بŘŘŤ " اŮŮ Ůا،ŮŘŠ Ů٠اŮŮعآ٠اŮŮŘąŮŮ : Ůا ŮغعŮŮ٠اŮŘ´Ůءا٠ŮاŮŘŻŮŮا. ⁕ حدثنا ابن حميد، قال: ثنا إبراهيم بن المختار، قال: ثنا محمد بن إسحاق، عن عبد الرحمن بن أبي بكر، عن الزهري، عن العلاء بن حارثة الثقفي، عن أبي هريرة، عن كعب في قوله ﴿وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ﴾ قال: من ابنه إسحاق. ⁕ حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى؛ وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: وثنا ورقاء جميعا، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد قوله ﴿بِذِبْحٍ عَظِيمٍ﴾ قال: بكبش. الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل - الشيخ ناصر مكارم الشيرازي - ج ١٤ ... تم التدقيق بواسطة: صفاء النوباني آخر تحديث: ١٤:١٣ ، ١٩ سبتمبر ٢٠٢١, افتدى الله -تعالى- سيدنا إسماعيل بذبحٍ عظيم، عندما عزم أبوه إبراهيم -عليه السلام- على ذبحه؛ امتثالاً لأمر الله -تعالى-، يقول تعالى: (وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ)[١]، وقد تعدّدت آراء المفسّرين في معنى هذا الكبش كما يأتي:[٢], إنَّ الله -تعالى- وصف هذا الكبش بالعظيم؛ وذلك لأنّه كان يرعى في الجنّة، ولأنّه ذُبح على مِلّة وسُنَّةِ إبراهيم -عليه السّلام-، وكان مقبولاً عند الله -تعالى-، كما أنّ هذا الذِّبح عظيم لأنّه قُدّم إلى الله مرّتين، مرّةً من هابيل، ومرّةً من إبراهيم، فقبله الله -تعالى- مرّتين. ﴿ تفسير السعدي ﴾ [ وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ أي: صار بدله ذبح من الغنم عظيم، ذبحه إبراهيم، فكان عظيما من جهة أنه كان فداء لإسماعيل، ومن جهة أنه من جملة العبادات الجليلة، ومن جهة أنه كان قربانا وسنة إلى يوم القيامة. وقيل: معنى ذلك: وتركنا عليه في الآخرين السلام، وهو قوله ﴿سَلامٌ عَلَى إِبْرَاهِيمَ﴾ ، وذلك قول يُرْوى عن ابن عباس تركنا ذكره لأن في إسناده من لم نستجز ذكره؛ وقد ذكرنا الأخبار المروية في قوله ﴿وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الآخِرِينَ﴾ فيما مضى قبل. ⁕ حدثنا عمرو بن عبد الحميد، قال: ثنا مروان بن معاوية، عن جويبر، عن الضحاك في قوله ﴿وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ﴾ قال: بكبش. {وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَىٰ رَبِّي سَيَهْدِينِ (99) رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ (100) فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ (101) فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَىٰ فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَىٰ ۚ قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ ۖ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ (102) فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ (103) وَنَادَيْنَاهُ أَن يَا إِبْرَاهِيمُ (104) قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا ۚ إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (105) إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ الْبَلَاءُ الْمُبِينُ (106) وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ (107) وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ (108) سَلَامٌ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ (109) كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (110) إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (111) وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ (112) وَبَارَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلَىٰ إِسْحَاقَ ۚ وَمِن ذُرِّيَّتِهِمَا مُحْسِنٌ وَظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ مُبِينٌ (113)} [الصافات], {وَنَادَيْنَاهُ أَن يَا إِبْرَاهِيمُ قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ} :بعدما أنجى الله تعالى إبراهيم من النار و أجرى له معجزة يتحدث عنها الناس عبر التاريخ الإنساني , هاجر إبراهيم من أرضه طالباً رضا ربه مستعينا به سبحانه غير ملتفت لوطن أراد أن يحرقه لأنه أعلن التوحيد.وبعدما تيقن من بقاء قومه على الكفر طلب من الله أن يرزقه ذرية موحدة طائعة لله , فاستجاب الله له و رزقه بإسماعيل , و هنا بدأ الاختبار الصعب عندما أمره سبحانه بذبح ابنه الوحيد , فلما انصاع إبراهيم لأمر الله و نجح في الاختبار فقدم أمر الله على حب الولد كان الجزاء الإلهي بفداء إسماعيل بذبح عظيم , و ليس ذلك فحسب ,بل بشره أيضاً بإسحق عليه السلام ثم يعقوب بن إسحاق , فكان كل الأنبياء من بعد إبراهيم من ذرية إسماعيل و إسحق عليهم السلام جميعاً , إكراما من الله لخليله إبراهيم.قال تعالى :{وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَىٰ رَبِّي سَيَهْدِينِ (99) رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ (100) فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ (101) فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَىٰ فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَىٰ ۚ قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ ۖ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ (102) فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ (103) وَنَادَيْنَاهُ أَن يَا إِبْرَاهِيمُ (104) قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا ۚ إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (105) إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ الْبَلَاءُ الْمُبِينُ (106) وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ (107) وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ (108) سَلَامٌ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ (109) كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (110) إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (111) وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ (112) وَبَارَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلَىٰ إِسْحَاقَ ۚ وَمِن ذُرِّيَّتِهِمَا مُحْسِنٌ وَظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ مُبِينٌ (113)} [الصافات] { وَ } لما فعلوا فيه هذا الفعل، وأقام عليهم الحجة، وأعذر منهم، { {قال إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي } } أي: مهاجر إليه، قاصد إلى الأرض المباركة أرض الشام. (جامع البيان في تفسير القرآن/ الطبري) . 2 - ٠ا ŮŘŞŘšŮŮ Ů Ů Ů Ůذ٠اŮŮؾ؊, 2 بŘŮŘŤ 1 - ŘŘąŮŘŠ اŮŘ´Ů Řł (اŮŘŻŮعاŮŮŘŠ) Ů (اŮŘŹŘąŮاŮŮŘŠ), 2 - تؚبŮŘą " تدع٠" Ů " ساب٠". 2 ŘłŮع؊ اŮؾاŮات Ů ŘŘŞŮŮ ŘłŮع؊ اŮؾاŮات: ŘŹŮ ŮŘš اŮŘŮŮŮ Ů ŘŮŮظ؊ Ů٠٠ؤسس؊ آŮŘŠ اŮŮ٠اŮؚظ٠٠اŮŮ ŮŮاŮŮ ŮŘĽŘŮاإ اŮŮŮŘą اŮŘ´ŮŘšŮ. Ø§Ø³ØªØ®Ø¯Ø§Ù Ø¹ÙØ§Ù Ø© Ø§ÙØ²Ø§Ø¦Ø¯ (+) ÙØ¨Ù Ø£Ù ÙÙÙ Ø© ÙØ¬Ø¹ÙÙØ§ Ø¶Ø±ÙØ±ÙØ© ÙÙ Ø§ÙØ¨ØØ«. عرض تفسير آخر View another tafsir قال أكثر المفسرين : كان ذلك الكبش رعى في الجنة أربعين خريفا . ⁕ حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: أخبرني عمر بن قيس، عن عطاء بن أبي رَباح، عن عبد الله بن عباس أنه قال: المَفْدِيّ إسماعيل، وزعمت اليهود أنه إسحاق وكذبت اليهود. ⁕ حدثنا أبو كُرَيب، قال: حدثنا ابن يمان، عن مبارك، عن الحسن، عن الأحنف بن قيس، عن العباس بن عبد المطلب ﴿وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ﴾ قال: هو إسحاق. * * * القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ (١٠٧) وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الآخِرِينَ (١٠٨) سَلامٌ عَلَى إِبْرَاهِيمَ (١٠٩) كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (١١٠) إِنَّهُ . ⁕ حدثنا أبو كُرَيب، قال: ثنا ابن يمان، قال: ثنا إسرائيل، عن جابر، عن ابن سابط، قال: هو إسحاق. 3 - Ůظا٠اŮŮŮŘą ŮاŮظŮا٠ŮŮ ŘŮا؊ اŮبشع: ŘŘąŮŘŠ اŮŘłŮŮ Ů٠اŮبŘاع آŮŘŠ ŘĽŮŮŮŘŠ: اŮؼؚعا؜ ؚ٠؏٠ŮŘš آŮات اŮŮŮ: 2 Ů ŮاŘظ؊ ŘŁŮŮاؚ " اŮŘłŮا٠" اŮŮ ŮŘŤŮŘą ŘšŮŮ ŘŁŮ٠اŮŘŹŮŘŠ. [ وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ أي: صار بدله ذبح من الغنم عظيم، ذبحه إبراهيم، فكان عظيما من جهة أنه كان فداء لإسماعيل، ومن جهة أنه من جملة العبادات الجليلة، ومن جهة أنه كان قربانا وسنة إلى يوم القيامة. 2 Ů ŮاŘظ؊ اŮŘŽŮ٠٠٠اŮŘŹŘŻŮŘŻ! {فَلَمَّا أَسْلَما وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ (103) وَنادَيْناهُ أَنْ يا إِبْراهِيمُ (104) قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيا إِنَّا كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (105) إِنَّ هذا لَهُوَ الْبَلاءُ الْمُبِينُ (106) وَفَدَيْناهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ (107)}. 2 بŘŘŤ اŮŘŻŮ٠أؾ٠اŮŘŞŘŮŮات: Ř´ŘąŘ Ř¨ŘąŮا٠اŮŘĽŮ Ůا٠ŮاŮŮŘŹŮب " اŮŮŮŘą ŮاŮŘşŮŮ ": Ů٠ا تستŮ٠اŮظŮ٠ات ŮŮا اŮŮŮŘą: 2 بŘŮŘŤ 1 - آ؍اع اŮŘĽŮ٠ا٠ŮاŮŮŮŘą, 2 - Ů٠أ٠اŮŮ ŮŘŞŮ ŮاŮؚا Ůا ŮŘŻŘąŮŮŮŘ, 3 - ŘŞŮŮŮŘš اŮتؚبŮعات ؏زإ ٠٠اŮŮؾاŘŘŠ. ⁕ حدثنا ابن حميد، قال: ثنا سلمة، قال ابن إسحاق: ويزعم أهل الكتاب الأول وكثير من العلماء أن ذبيحة إبراهيم التي فدى بها ابنه كبش أملح اقرن أعين. ⁕ حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ﴿وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ﴾ قال: قال ابن عباس: التفتَ فإذا كبش، فأخذه فذبحه. القران الكريم |وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ معنى الآية: ( وفديناه بذبح عظيم ) فنظر إبراهيم فإذا هو بجبريل ومعه كبش أملح أقرن ، فقال : هذا فداء لابنك فاذبحه دونه ، فكبر جبريل ، وكبر الكبش ، وكبر ابنه ، فأخذ إبراهيم الكبش فأتى به المنحر من منى فذبحه . وبعد: فإن الله أخبر جل ثناؤه في هذه الآية عن خليله أنه بشَّره بالغلام الحليم عن مسألته إياه أن يهب له من الصالحين، ومعلوم أنه لم يسأله ذلك إلا في حال لم يكن له فيه ولد من الصالحين، لأنه لم يكن له من ابنيه إلا إمام الصالحين، وغير موهم منه أن يكون سأل ربه في هبة ما قد كان أعطاه ووهبه له. إن موقع سورة قرآن هو موقع اسلامي على منهاج الكتاب و السنة , يقدم القرآن الكريم مكتوب بالرسم العثماني بعدة روايات بالاضافة للعديد من التفاسير و ترجمات المعاني مع امكانية الاستماع و التحميل للقرآن الكريم بصوت أشهر قراء العالم الاسلامي . ⁕ حدثنا عمرو بن عليّ، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا سفيان، عن زيد بن أسلم، عن عبد الله بن عمير قال: (قال موسى: يا ربّ يقولون يا إله إبراهيم وإسحاق ويعقوب، فبم قالوا ذلك؟ قال: إن إبراهيم لم يعدل بي شيئا قطّ إلا اختارني عليه، وإن إسحاق جاد لي بالذبح، وهو بغير ذلك أجود، وإن يعقوب كلما زدته بلاء زادني حسن ظنّ) . ÙÙ ÙÙ Ø§Ø³ØªØ®Ø¯Ø§Ù Ø§ÙØ£ÙÙØ§Ø³ () ÙÙØªØ¹Ø§Ù ٠٠ع Ù Ø¬Ù ÙØ¹Ø© ٠٠اÙÙÙ٠ات. اعلم أولا : أن العلماء اختلفوا في هذا الغلام الذي أمر إبراهيم في المنام . واختلف أهل التأويل في السبب الذي من أجله قيل للذِّبح الذي فدي به إسحاق عظيم، فقال بعضهم: قيل ذلك كذلك، لأنه كان رَعَى في الجنة. ⁕ قال: ثنا ابن يمان، عن مبارك بن فضالة، عن عليّ بن زيد بن جُدْعان، عن يوسف بن مهران، قال: هو إسماعيل. وقوله ﴿سَلامٌ عَلَى إِبْرَاهِيمَ﴾ ⁕ حدثني الحسين بن يزيد بن إسحاق، قال: ثنا ابن إدريس، عن داود بن أبي هند، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: الذي أُمِر بذبحه إبراهيم هو إسحاق. [١٢] عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: (ضَحَّى النبيُّ -صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- بكَبْشينِ أمْلَحَيْنِ أقْرَنَيْنِ، ذَبَحَهُما بيَدِهِ، وسَمَّى وكَبَّرَ، ووَضَعَ رِجْلَهُ علَى صِفَاحِهِمَا). { {وَنَادَيْنَاهُ} } في تلك الحال المزعجة، والأمر المدهش: { {أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ قَدْ صَدَّقْتَ } } أي: قد فعلت ما أمرت به، فإنك وطَّنت نفسك على ذلك، وفعلت كل سبب، ولم يبق إلا إمرار السكين على حلقه { { إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ } } في عبادتنا، المقدمين رضانا على شهوات أنفسهم. 02- قصة إبراهيم و إسماعيل عليهما السلام رؤيا الذبح تفسير السعدي : وفديناه بذبح عظيم [ وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ أي: صار بدله ذبح من الغنم عظيم، ذبحه إبراهيم، فكان عظيما من جهة أنه كان فداء لإسماعيل، ومن جهة أنه من جملة العبادات الجليلة، ومن جهة أنه كان قربانا وسنة إلى يوم القيامة. البحث في: - المكتبة الشاملة وفديناه بذبح عظيم. وقال آخرون: قيل له عظيم، لأنه ذِبْح ذُبِحَ بالحقّ، وذلك ذبحه بدين إبراهيم. فصل: إعراب الآيات (125- 132):|نداء الإيمان * ذكر من قال ذلك: (٣٦٤) مفاتيح البحث: النبي إبراهيم (ع) (1) ، بابل (1) معنى وفديناه في القرآن الكريم - سورة قرآن اŮŘŮ ŘŻ ŮŮ٠اŮذ٠أذŮب ŘšŮا اŮŘزŮ: عبŮا أ؎ع؏Ůا Ůؚ٠٠ؾاŮŘا! ⁕ حدثنا ابن المثني، قال: ثنا محمد بن جعفر، قال: ثنا شعبة، عن بيان، عن الشعبيّ، عن ابن عباس أنه قال في الذي فداه الله بذبح عظيم قال: هو إسماعيل. الآية التالية معنى و تفسير الآية 107 من سورة الصافات : وفديناه بذبح عظيم . 2 بŘŮŘŤ 1 - اŮؼؚتŮاد باŮ٠ؚاد ŘŁŮ Řą ŮءعŮ: 2 - ŘŁŘŤŘą اŮؼؚتŮاد باŮ٠ؚاد ŘšŮŮ ŘŮا؊ اŮبشع: 3 - اŮŘŻŮا،٠اŮŘšŮŮŮŘŠ ŘšŮ٠اŮ٠ؚاد: 4 - اŮŮعآ٠Ů٠سأŮŘŠ اŮ٠ؚاد: ŮŘśŮŮŘŠ ŘŞŮاŮŘŠ ŘłŮع؊ اŮؾاŮات: اŮŮ Ůا،ŮŘŠ اŮ٠ستؚد؊ ŮŘŞŮŮŮذ اŮŮ Ůا٠: ŘŮظ اŮس٠اإ Ů Ů ŘŞŘłŮ٠اŮŘ´ŮاءŮŮ! ⁕ حدثنا أبو كُرَيب، قال: ثنا ابن يمان، عن سفيان، عن أبي سنان الشيباني، عن ابن أبي الهذيل، قال: الذبيح هو إسحاق. وأما الذي اعتلّ به من اعتلّ في أنه إسماعيل، أن الله قد كان وعد إبراهيم أن يكون له من إسحاق ابن ابن، فلم يكن جائزا أن يأمره بذبحه مع الوعد الذي قد تقدم؛ فإن الله إنما أمره بذبحه بعد أن بلغ معه السعي، وتلك حال غير ممكن أن يكون قد وُلد لإسحاق فيها أولاد، فكيف الواحد؟ وأما اعتلال من اعتل بأن الله أتبع قصة المفديّ من ولد إبراهيم بقوله ﴿وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا﴾ ولو كان المفديّ هو إسحاق لم يبشَّر به بعد، وقد ولد، وبلغ معه السعي، فإن البشارة بنبوه إسحاق من الله فيما جاءت به الأخبار جاءت إبراهيم وإسحاق بعد أن فُدِي تكرمة من الله له على صبره لأمر ربه فيما امتحنه به من الذبح، وقد تقدمت الرواية قبلُ عمن قال ذلك. والذي ذهب إليه جمهور المفسرين ـ وهو الصحيح ـ أن الغلام الحليم إسماعيل عليه السلام، والغلام العليم هو إسحاق عليه السلام. ⁕ وحدثني به يعقوب مرّة أخرى، قال: ثنا ابن عُلَية، قال: سئل داود بن أبي هند: أيّ ابني إبراهيم الذي أُمِر بذبحه؟ فزعم أن الشعبي قال: قال ابن عباس: هو إسماعيل. قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ . [ وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ }- أي: صار بدله ذبح من الغنم عظيم، ذبحه إبراهيم، فكان عظيما من جهة أنه كان فداء لإسماعيل، ومن جهة أنه من جملة العبادات الجليلة . ⁕ قال: ثنا ابن يمان، قال: ثنا سفيان، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قال: هو إسماعيل. ⁕ حدثنا ابن حميد، قال: ثنا سلمة، قال: ثني ابن إسحاق، عن عبد الله بن أبي بكر، عن محمد بن مسلم الزهري، عن أبي سفيان بن العلاء بن حارثة الثقفي، حليف بني زُهرة، عن أبي هريرة، عن كعب الأحبار أن الذي أُمِر إبراهيم بذبحه من ابنيه إسحاق، وأن الله لما فرج له ولابنه من البلاء العظيم الذي كان فيه، قال الله لإسحاق: إني قد أعطيتك بصبرك لأمري دعوة أعطيك فيها ما سألت، فسلني، قال: ربّ أسألك أن لا تعذّب عبدا من عبادك لقيك وهو يؤمن بك، فكانت تلك مسألته التي سأل. 2 بŘ؍ا٠1 - ŮŮŘłŮŘŠ ŮŘŹŮŘŻ اŮŘ´ŮءاŮ, 2 - ŮŮعا٠اŮŘŁŮاŮŮŘŠ ŮاŮغعŮŘą ŘŞŘع٠عأس٠ا٠اŮŮŘŹŮŘŻ, اŮŘŁŮ ŘŤŮ ŮŮ ŘŞŮŘłŮŘą Ůتاب اŮŮ٠اŮŮ Ůز٠- اŮŘ´ŮŘŽ Ůاؾع Ů Ůاع٠اŮŘ´Ůعاز٠- ŘŹ ٥٤ - اŮŘľŮŘŘŠ ٣ٌ٤, 2 بداŮŘŠ اŮ؏زإ اŮ؍اŮŘŤ ٠اŮؚشعŮ٠٠٠اŮŮعآ٠اŮŮŘąŮŮ 2 بŘŮŘŤ 1 Ůؾ؊ عس٠أŮءاŮŮŘŠ. ŘŞŮبع اŮŘ´Ůءا٠Ůءعد٠٠٠عŘŮ ŘŠ اŮŮŮ! وناديناه أن يا إبراهيم قد صدقت الرؤيا - مع القرآن (من لقمان إلى الأحقاف ... وقال آخرون: قيل له عظيم، لأنه كان ذِبْحًا متقبَّلا. ⁕ حدثني يعقوب، قال: ثنا هشيم، قال: ثنا زكريا وشعبة، عن ابن إسحاق، عن مسروق، في قوله ﴿وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ﴾ قال: هو إسحاق. ⁕ حدثنا ابن حميد، قال: ثنا سلمة، عن ابن إسحاق، عن الحسن بن دينار وعمرو بن عبيد، عن الحسن البصري أنه كان لا يشك في ذلك أن الذي أمر بذبحه من ابني إبراهيم: إسماعيل. للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة . ⁕ حدثني المثنى، قال: ثنا عبد الأعلى، قال: ثنا داود، عن عامر أنه قال في هذه الآية ﴿وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ﴾ قال: هو إسماعيل، قال: وكان قَرْنا الكبش مَنُوطَيْن بالكعبة. {فَلَمَّا أَسْلَما وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ (103) وَنادَيْناهُ أَنْ يا إِبْراهِيمُ (104) قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيا إِنَّا كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (105) إِنَّ هذا لَهُوَ الْبَلاءُ الْمُبِينُ (106) وَفَدَيْناهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ (107)}, {وَتَرَكْنا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ (108) سَلامٌ عَلى إِبْراهِيمَ (109) كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (110) إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (111) وَبَشَّرْناهُ بِإِسْحاقَ نَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ (112) وَبارَكْنا عَلَيْهِ وَعَلى إِسْحاقَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِما مُحْسِنٌ وَظالِمٌ لِنَفْسِهِ مُبِينٌ (113) وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلى مُوسى وَهارُونَ (114) وَنَجَّيْناهُما وَقَوْمَهُما مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ (115)}, {وَنَصَرْناهُمْ فَكانُوا هُمُ الْغالِبِينَ (116) وَآتَيْناهُمَا الْكِتابَ الْمُسْتَبِينَ (117) وَهَدَيْناهُمَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ (118) وَتَرَكْنا عَلَيْهِما فِي الْآخِرِينَ (119) سَلامٌ عَلى مُوسى وَهارُونَ (120)}, {إِنَّا كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (121) إِنَّهُما مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (122) وَإِنَّ إِلْياسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (123) إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ أَلا تَتَّقُونَ (124)}, {أَتَدْعُونَ بَعْلاً وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخالِقِينَ (125) اللَّهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ آبائِكُمُ الْأَوَّلِينَ (126) فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ (127) إِلاَّ عِبادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ (128) وَتَرَكْنا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ (129) سَلامٌ عَلى إِلْ ياسِينَ (130) إِنَّا كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (131) إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (132)}, {وَإِنَّ لُوطاً لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (133) إِذْ نَجَّيْناهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ (134) إِلاَّ عَجُوزاً فِي الْغابِرِينَ (135) ثُمَّ دَمَّرْنَا الْآخَرِينَ (136) وَإِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِمْ مُصْبِحِينَ (137)}, {وَبِاللَّيْلِ أَفَلا تَعْقِلُونَ (138) وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (139) إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ (140) فَساهَمَ فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ (141) فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ (142)}, {فَلَوْ لا أَنَّهُ كانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ (143) لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (144) فَنَبَذْناهُ بِالْعَراءِ وَهُوَ سَقِيمٌ (145) وَأَنْبَتْنا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْطِينٍ (146)}, {وَأَرْسَلْناهُ إِلى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ (147) فَآمَنُوا فَمَتَّعْناهُمْ إِلى حِينٍ (148) فَاسْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ الْبَناتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَ (149) أَمْ خَلَقْنَا الْمَلائِكَةَ إِناثاً وَهُمْ شاهِدُونَ (150) أَلا إِنَّهُمْ مِنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ (151)}, {وَلَدَ اللَّهُ وَإِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ (152) أَصْطَفَى الْبَناتِ عَلَى الْبَنِينَ (153) ما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (154) أَفَلا تَذَكَّرُونَ (155) أَمْ لَكُمْ سُلْطانٌ مُبِينٌ (156)}, {فَأْتُوا بِكِتابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (157) وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَباً وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ (158) سُبْحانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ (159) إِلاَّ عِبادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ (160) فَإِنَّكُمْ وَما تَعْبُدُونَ (161)}.
Lwl Hilfeplaner Ansprechpartner,
Personalmanagement Bachelorarbeit Themen,
Articles OTHER